
أعلنت وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي عن إتاحة خدمة سحب كشوف درجات الناجحين في الباكلوريا هذا العام إلكترونياً عبر الموقع: (dec.education.gov.mr).
وقالت الوزارة في إعلان نشرته عبر صفحتها على الفيسبوك إن هذه الخدمة جاءت في إطار سعي الوزارة لتقريب الخدمات وتسهيل الإجراءات.
وأضافت أن الخطوة جاءت تنفيذاً لسياستها في تطوير المنصات الرقمية ومواكبة التحول الرقمي.
وأشارت إلى أن الخدمة ستكون متاحة ابتداء من يوم 10 أغشت 2025.
أعربت موريتانيا عن إدانتها الشديدة لخطة المجلس الوزاري الإسرائيلي الرامية إلى احتلال قطاع غزة بالكامل، ووصفتها بأنها تمثل إبادة ممنهجة بحق سكان القطاع، وانتهاكاً صارخا للقانون الدولي.
وأكدت وزارة الخارجية الموريتانية، في بيان لها، أن هذه الخطة تُعد تصعيداً خطيراً يهدد بتقويض جهود السلام، ويكرّس الاحتلال والاستيطان في الأراضي الفلسطينية.
بدأت السلطات الإدارية في روصو، بالتعاون مع منظمة استثمار نهر السنغال، إجراءات لتأهيل مناطق الإيواء تحسباً لأي فيضانات محتملة، وذلك ضمن خطة لتعزيز الوقاية ودعم قدرات لجان الطوارئ المحلية.
ويشمل البرنامج "تنظيم جولات ميدانية لتوعية السكان القاطنين على ضفاف النهر بمخاطر الفيضانات، وتوزيع خرائط الإنذار المبكر وشرح طرق استخدامها، إضافة إلى تزويد الهيئات المحلية بالمعلومات اللازمة للتعامل مع حالات الطوارئ".
قدمت الحكومة الموريتانية، اليوم الجمعة؛ مساعدات لقرية الزغلان التابعة لبلدية بوحديده بمقاطعة ألاك، استفادت منها 68 أسرة.
وبحسب الوكالة الموريتانية للأنباء (رسمية)، تمثلت المساعدات في مبالغ نقدية “معتبرة”، ومساعدات غذائية، وبعض المعدات والأدوات مقدمة من طرف مفوضية الأمن الغذائي.
جرت مراسيم التوزيع بإشراف والي لبراكنه، محمد ولد السالك، والمندوب الجهوي لمفوضية الأمن الغذائي، باب أحمد ولد سيدي أحمد.
أكد الفريق البرلماني لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" أن الشعب يواجه أزمات خانقة تمس حياته اليومية، وذلك في ظل واقع وطني مثقل بالأزمات، وظروف دولية استثنائية.
بفضل دعم المنظمة الدولية للهجرة في موريتانيا، تمكن 190 مهاجرًا، بينهم 111 طفلًا، هذا الأسبوع من العودة طوعًا إلى بلدانهم الأصلية. وتمثل هذه العودة بداية فصل جديد من حياتهم، مع دعم شخصي لإعادة إدماجهم. و تضمن المنظمة الدولية للهجرة، أن تكون كل عودة طوعية مرافقة، مع إيلاء اهتمام خاص لسلامة الأفراد وكرامتهم.
و سيتلقى كل مستفيد دعمًا مناسبًا في بلده الأصلي لإعادة بناء حياته - سواء من خلال التدريب أو العمل أو الدعم النفسي والاجتماعي.
وقَّع السنغال و تركيا على الاتفاقيات في مراسم أُقيمت عقب محادثات ثنائية بين أردوغان وسونكو، واجتماع على مستوى وفدي البلدين، في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.
ومن بين الاتفاقيات المبرمة "اتفاقية التعاون المالي العسكري بين حكومتي تركيا والسنغال"، و"بروتوكول التعديل رقم 1 على بروتوكول تنفيذ المساعدة النقدية بين حكومتي تركيا والسنغال، المؤرخة في 28 يناير/كانون الثاني 2020".