وقّع ممثلون عن كلية الطب بجامعة نواكشوط، وممثلون عن الطلاب اتفاقا يقضي بتعليق الإضراب الشامل الذي دخله الطلاب منذ أسبوع، وذلك بوساطة وضمانة من سلك الأطباء الموريتانيين.
ووزّع الاتفاق مطالب الطلاب إلى مستويات، أحدهما ستعمل الكلية على تنفيذه عبر مجلسها التربوي، وبعضها سيرفع إلى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وبعضها إلى وزارة الصحة، وآخر إلى المركز الوطني للخدمات الجامعية.
على بركة الله، وبعد طول صبرٍ وتغاضٍ عن كثيرٍ من الإساءات، قرّرتُ – متأسفاً – أن ألجأ إلى القضاء، لرفع دعوى ضد كل من يتمادى في سبي وشتمي والتشهير بي علناً على شبكات التواصل الاجتماعي.
لقد كنتُ دوماً أردّ الإساءة بالحسنى، وأقابل الشتائم بالكلمة الطيبة، فكم من مسيءٍ تاب واعتذر بعد أن أدرك خطأه وسحب منشوراته المسيئة.
تصدرت الكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية CNTM نتائج انتخابات التمثيلية النقابية بعد فرز 91% من الأصوات، وذلك بحصولها على5757 صوتا، بمعدل 29.52%.
وجاء اتحاد عمال موريتانيا وصيفا للكونفدرالية بحصوله على 5703 صوتا، ونسبة 29.24، ليحل الاتحاد الوطني للنقابات المستقلة ثالثا إثر ظفره بـ2124 صوتا، تُمثل 10.89%.
بينما تراجع الاتحاد العام العام للعمل والصحة في موريتانيا للمرتبة الرابعة بـ9.11%، و1777 صوتا.
عقد رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، الدكتور البكاي عبد المالك، رفقة الحاكم المساعد لمقاطعة عدل بگرو، السيد محمد عالي ولد عبد الرحمن، اجتماعًا موسعًا في مدينة عدل بگرو، جمع ممثلين عن القطاعات التنموية، ومنظمات المجتمع المدني، وممثلي اللاجئين والعائدين، إلى جانب السلطات الإدارية والأمنية بالمقاطعة.
تصدر اتحاد عمال موريتانيا نتائج انتخابات التمثيلية النقابية بعد فرز32% من الأصوات، وذلك بحصوله على 3482 صوتا أي نسبة 33%.
وفي المرتبة الثانية جاءت الكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية بنسبة 26% بحصولها على 2769 صوتا.
وفي المرتبة الثالثة حل الاتحاد العام للعمل والصحة في موريتانيا بحصوله على 13% أي 1360 صوتا، فيما حل رابعا الاتحاد الوطني للنقابات المستقلة بـ9% حيث حصد 1034 صوتا.
وجهت البرلمانية خديجة وان، انتقادات حادة لبعض نواب المعارضة، قائلة: إنهم يتجولون في أروبا، ويمتلكون فيها المنازل ويدرسون أبناءهم في أرقى الدول الأوروبية. "وغائبون تماما عن قبة البرلمان منذ أشهر .. ومع ذلك تجدهم في هذه الصفحات الافتراضية يحرضون ويشتمون".
أفادت مصادر مطلعة لـ المنصة أن الإطار في وزارة الإسكان سيدي عبد الله، الذي عُثر عليه اليوم مشنوقًا داخل منزله في حي ستي بلاج بمقاطعة تفرغ زينة، لم يكن يعاني من أي مشاكل عقلية أو صحية قبل وفاته.