اعتبر "ائتلاف المعارضة المناهضة للنظام" أن الحلول المطروحة لملف الإرث الإنساني "ليست سوى محاولات لطمس هذا الملف الخطير والتقليل من حجم الجرائم الجماعية المرتكبة" مؤكدا أن "إنكار جريمة جماعية هو تمهيدٌ لتكرارها في المستقبل، فالإبادة لا تُغتفر، ولا تُشترى بالمال".








