يعود مصطلح التضخم إلى  الإقتصاد  وهو يعني فيما يعنيه كثرة الراتب مع ضعف قيمته الشرائية ..

ذاك أيضا قد حصل فى مجال القيم

فلم تعد( وخيرت  )هي كما نعرفها سابقا عند من مضوا شهادة احترام وتقدير لا يستحقها إلا من كثر خيره وقل شره  أما اليوم فقد رأبناها تقال لأشخاص معروفون بالسفاهة  بل وبالوقاحة فى بعض الأحيان !!

في الأيام الأخيرة، انتشرت شائعات حول إرساء مناقصة مشروع إديني لتأمين إمدادات المياه الصالحة للشرب في مدينة نواكشوط. هذا المشروع الذي يحمل عنوان "مشروع تعزيز وتأمين إمدادات المياه الصالحة للشرب لمدينة نواكشوط من حقل إديني" تم إطلاقه بشكل عاجل من قبل الحكومة بعد تعطل محطة الضخ في كرمسين، التابعة لمنطقة أفطوط الساحلي، العام الماضي.

لم يَحِنْ، لسوء الحظ، وقت التناوب بعد. فتَدَخُّلُ الوجهاء واستغلال المال السياسي، إلى جانب تأثير "الدولة العميقة"، فضلا عن شبهات التزوير، وتدني مستوى الوعي لدى المواطنين، خاصة في المناطق الريفية…كلها عوامل أجهضت آمال التغيير عن طريق صناديق الاقتراع.

محاكمة رئيس منظمة الشفافية الشاملة محمد ولد غدة فرصة لتذكير الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالوعود الانتخابية للمرشح محمد ولد الشيخ الغزواني، بالقطيعة مع الفساد، ومتابعة المفسدين، وحماية المبلغين عن الفساد. وحتى لا تبقى هذه التعهدات مجرد شعارات انتخابية، ينتظر الشعب من الرئيس الإجراءات التالية :

العلاقة بين الدين والديمقراطية كانت موضوعاً لندوة عقدت في مدينة القطيف قبل عدة أعوام، وكان لي شرف المشاركة فيها.  ولعل ما حرض على اختيار هذا الموضوع، أن الديمقراطية باتت محورا مركزياً في البرامج السياسية العربية، وحديثاً أثيراً للمناقشة بالفضائيات العربية، في السنوات الأخيرة، ولأهمية الجدل الذي يدور حول جذورها ومفاهيمها وتطبيقاتها.

في الفكر، كما في الحياة اليومية، لا ينبغي استعارة أدوات دون توفير شروط استخدامها، إلا إذا كانت "الاستعارة" بالمفهوم البلاغي، لمجرد بهرجة النص بمحسنات "فكرية" للعرض فقط. صحيح أن المناسبة التي استعير فيها مفهوم "الكتلة التاريخية" مناسبة استعراضية أظهر فيها "جمعٌ" شعبيته في حدود دار الشباب. غير أن الزج بالفكر في تظاهرة سياسية استعراضية خطابية قد لا يبدو منسجما مع مساطر الفكر السياسي، ولا مع الممارسة السياسية.

موجة عاتية من التخوين تنمو وتتمدد، خاصة على صفحات التواصل الاجتماعي، لا يسلم منها أحد. ولا حتى أحمد ولد داداه.

كثر الحديث في الأيام الأخيرة عن كون الولايات المتحدة سوف تقيم قاعدة عسكرية في موريتانيا عوضا عن فقدانها للقاعد الجوية التي كانت انشاتها في النيجر. وتم تداول الامر على نطاق واسع داخل البلاد عبر شبكات التواصل الاجتماعي وعبر المواقع الالكترونية الموريتانية. كما أن الساحة الإعلامية الدولية لم تخل منه. فقد تناولته- على سبيل المثال- إذاعة فرنسا الدولية (RFI) نقلا عن مصدر اعلامي نيجري وهو نفس المصدر الذي تغذى عليه الآخرون.

شهدت الفترة الأخيرة عمليات قتل ممنهجة للرعايا الموريتانيين داخل جمهورية مالي وفي القرى الحدودية وفي الأرياف الفسيحة على جانبي الحدود بين البلدين.

تلعب لجنة الانتخابات، في ظل التطور الديمقراطي الذي تشهده البلاد، دوراً بارزاً في تنظيم وإدارة العملية الانتخابية، وضمان نزاهتها وشفافيتها.

تعمل هذه اللجنة كجهة مستقلة تحت إشراف السلطة المركزية للانتخابات، وتضم أعضاء مستقلين مختارين بعناية لضمان تمثيل جميع الفئات والأطياف السياسية.

من بين الأدوار الرئيسية التي تقوم بها لجنة الانتخابات: