عاد رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني، الأحد إلى نواكشوط، قادما من العاصمة الرواندية كيغالي، حيث شارك في تخليد الذكرى الثلاثين للإبادة الجماعية التي تعرض لها شعب التوتسي سنة 1994.
طالب أستاذة تعليم عالي بتطبيق أحاكم قضائية قالوا إنها صدرت لصالحهم.
وقال الأستاذة في رسالة موجهة للرئيس، إن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ترفض تطبيق أحاكم صادرة عن المحكمة العليا لصالحهم.
واعتبر الأساتذة أن "امتناع الوزارة عن تطبيق قرارات المحكمة العليا إنكار للعدالة واعلان تمرد على قيم الدولة وقواعد العدل والانصاف وتحللا من التزامات العقد الاجتماعي وعود بالمجتمع إلى عدالة الفرد وحروب مطالبات الحق والثأر، والثأر المضاد".
حسم التعادل من دون أهداف لقاء أسنيم كانصادو والحرس الوطني، الذي أقيم مساء الجمعة، في إطار الجولة التاسعة عشرة من الدوري الوطني.
ورفع رصيد أسنيم رصيده إلى النقطة 22 في المركز السابع، بينما تقلص رصيد الحرس عند النقطة الخامسة عشرة، في المركز قبل الأخير، بفارق نقطتين عن متذيل الترتيب.
وتستكمل الجولة مساء اليوم السبت، حين يواجه صاحب المركز الثاني الجمارك المتذيل إنتو كيفه، ويلعب إنتر نواكشوط أمام الكونكورد.
وصل رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني، صباح اليوم السبت، إلى العاصمة الرواندية كيغالي للمشاركة في الذكرى الثلاثين للإبادة الجماعية التي حدثت في رواندا و تصادف يوم الأحد 7 إبريل، حيث قُتل خلال تلك الأحداث العنيفة التي وقعت عام 1994 ما لا يقل عن 800 ألف رواندي.
ويرافق رئيس الجمهورية وفد كبير مكون من:
- المختار ولد أجاي، الوزير المكلف لديوان رئيس الجمهورية
كشف الوزير الأول السنغالي عثمان سونكو، عن حكومته بعد 48 ساعة على تعيينه من طرف الرئيس الجديد للبلاد بشير جوماي فاي ، وتكليفه بتشكيلها.
وتضم الحكومة 25 وزيرا و5 وزراء دولة، ومن ضمن ما ميز هذه الحكومة، تكليف رئيس الأركان العامة السابق للقوات المسلحة الجنرال بيرام جوب بحقيبة القوات المسلحة، وتعيين القائد الأعلى السابق لقوات الدرك ومدير القضاء العسكري جان بابتيست تين وزيرا للداخلية.
غادر فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، نواكشوط فجر اليوم السبت، متوجها إلى العاصمة الرواندية كيغالي للمشاركة في تخليد الذكرى الثلاثين للإبادة الجماعية التي تعرض لها شعب التوتسي سنة 1994.
قرر حزب اتحاد قوى التقدم اشتراط تبني الميثاق الجمهوري لدعم أي مرشح في الانتخابات الرئاسية القادمة، بالإضافة إلى "إدخال نقاطه الأساسية في برنامجه الانتخابي".
واعتبر الحزب في قرار صادر عن مجلسه الوطني أن الخريطة السياسية والانتخابية تتطلب عدم استبعاد أي خيار قد يخدم مصالح البلاد، ويسمح بتحقيق خط الحزب السياسي والدفاع عن مصالحه بشكل أفضل.