في الحديث الدائر حول البواب والأستاذ، أشير إلى أن الخطأ الأول هو خطأ من يطلب عملاً من شخص غير مختص به، فحين تكِل إلى بواب متابعة عمل خارجٍ عن حدود اختصاصه فأنت بذلك ترتكب الخطأ الأكبر في العملية، ويصبح قصدك المسبق في الخروج على المساطر الإجرائية الإعتيادية بارزا وواضحا قبِل بذلك الآخر أو رفَضه.