10 آلاف فرصة عمل، رقم ضخم، لا يمكن تجاهله، مقارنة باليد العاملة في بلادنا التي تقدر تقريبا بأقل من مليون عامل، حيث إن 3/4 من السكان هم من الشباب الأقل من 18 سنة. وبما أن نسبة البطالة تقدر بحوالي %30، أي 300 ألف عاطل عن العمل فإن ولوج 10 آلاف عامل جديد إلى سوق العمل يشكل حدثا هاما لا يمكن أن يمر دون أن تكون له انعكاسات واضحة على هذه القطاعات النشطة التي استطاعت استيعاب هذا العدد الهائل من العاملين الجدد.