
وصف حزب الإصلاح وثيقة الميثاق الجمهوري ، التي تم توقيعها مساء أمس الخميس، بأنها «تفتح باب الاحتمالات أمام المتغير المجهول إيذانا بانتكاسة تاريخية للمشروع الوطني».
واعتبر الحزب في بيان له تحت عنوان: « رؤية سياسية حول الوثيقة المقدمة من UFP و RFD»، أن «إعادة البحث في ملفات حقوق الانسان في راهن الحال ليس إلا محاولة لإحياء أزمة وطنية نجمت عن وضع سياسي سابق متجاوز»