
نفى الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم، أمام المحكمة المختصة في جرائم الفساد، كافة التهم الموجهة إليه، مستعرضا مقارنات بين ظروف البلاد أيام حكمه السلطة و حين مغادرته الحكم في 2019.
وقال ولد عبد العزيزــ وفقًا لمصادر حضرت المحاكمة ـ إن موريتانيا كانت تعيش وضعية صعبة، وأنها مدينة بـ 90 مليار أوقية من سندات الخزينة بمعدل فائدة قدره 13% للخواص، بينما حين غادر السلطة كانت الخزينة مدينة بقيمة 50 مليارا فقط بدل 90.








