
أعلن نواب الأغلبية الرافضون لتعديل الدستور على لسان منسقها جمال ولد اليدالي انها لا تزال متماسكة على الرغم من كل الإشاعات.
و أكدت هذه المجموعة التي رفضت التوقيع على تغيير الدستور انها تساند الرئيس محمد ولد عبد العزيز و تدعم خياراته الوطنية.
و أضافت المجموعة التي شهدت تزايدا في الساعات الماضية، ان خياراتها ستظل في إطار قطب الأغلبية الرئاسية.