
طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية السلطات الموريتانية بإطلاق سراح المدونين الشيخ ولد جدو، وعبد الرحمن ولد ودادي، وإسقاط جميع التهم المتعلقة بتعبيرهما السلمي.
وأكدت المنظمة في بيان نشرته على موقعها أن المدونين ولد جدو وولد ودادي معروفان بالكتابات النقدية عن قادة موريتانيا، منها كتابات متعلقة بمزاعم محددة عن تجاوزات من قبل الرئيس محمد ولد عبد العزيز.