استضاف مكتب الأمم المتحدة لغرب إفريقيا ومنطقة الساحل، لقاءا حول موضوع "الإقصاء الاجتماعي: التحدي الآخر للاستقرار والسلام والأمن في غرب أفريقيا".
وتمت مناقشة أربعة موضوعات خلال هذه الجلسة التفاعلية، من بينها:
الاندماج الاجتماعي والمهني للشباب، كضمان للاستقرار السياسي والاجتماعي المستدام، واستمرار العبودية في غرب أفريقيا: حالة النيجر، واستمرار العبودية في غرب أفريقيا: حالة موريتانيا ويقدمها مامادو صار، الأمين التنفيذي لمنتدى منظمات حقوق الإنسان والذي تحدث من نواكشوط، وأخيرا انعدام الجنسية في غرب أفريقيا.
ويهدف الاجتماع لمناقشة عواقب الإقصاء الاجتماعي وطرق القضاء على هذه الظاهرة واحتواء تأثيرها على الاستقرار الاجتماعي والسياسي للبلدان في المنطقة، بالإضافة إلى وضع خطة لدمج الإقصاء الاجتماعي في استراتيجيات منع نشوب الصراعات وبناء السلام.
ترجمة موقع الصحراء
لمتابعة الأصل اضغط هنا