
قالت مصادر مطلعة إن موريتانيا تعول على مساعدة مالية من السعودية من أجل أن تتمكن من تجهيز البنية التحتية الضرورية لتتمكن من استضافة القمة العربية.
وقد أكدت السلطات الموريتانية استعدادها لاستضافة القمة المقبلة للجامعة العربية في يوليو، طبقا لمصدر مقرب من المنظمة.