
علي مدي حوالي 4 سنوات دخلت العلاقات بين دول الساحل ” بوركينا فاسو – النيجر – مالي ” ، والمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا ” إيكواس ” في نفق مظلم ، عقب التغييرات غير الدستورية التي شهدتها الدول الثلاث ” مالي 2021 – بوركينا فاسو 2022 – النيجر 2022 ” حيث فرضت ايكواس عقوبات سياسية واقتصادية علي الدول الثلاث ، ووصل الأمر بالتهديد بتدخل عسكري خاصة في النيجر لإعادة الرئيس المخلوع محمد بازوم للحكم من جديد.








