أثارت حادثة اختطاف و قتل شاب موريتاني يدعى عبد الرحمن ولد صالح، قبل أيام في مدينة وامبو جنوب أنغولا، غضبًا واسعًا في أوساط الجالية الموريتانية هناك.
قال أحد أقارب الضحية، إن السلطات في العاصمة لواندا أوقفت شخصين عُثر بحوزتهما على سيارة الضحية، اعترفا خلال التحقيقات باختطافه وتصفيته، مشيرين إلى وجود شريك ثالث لهما في العملية، عسكري، ما يزال البحث جاريًا عنه حتى الآن.
و نشرت بعض المواقع، صورة قالت إنها لزعيم العصابة الأنغولية التي اعترفت بارتكاب جريمة قتل المواطن الموريتاني عبد الرحمن ولد صالح، و هي الأنباء التي أكدتها كذلك مصادر عائلية للفقيد.