
بدأت بعثة دولية تضم خبراء استشاريين تابعين للمنظمة البحرية الدولية، مهمة في موريتانيا تهدف لإنشاء نظام النافذة البحرية الموحدة في ميناء نواكشوط المعروف بـ"ميناء الصداقة"، كما ستعد البعثة تقييما للوضع الراهن في موريتانيا.
وبدأت البعثة مهمتها مطلع الأسبوع الجاري، وتنتهي اليوم، وتسعى لإنشاء النافذة البحرية الموحدة، وهي منصة رقمية موحّدة تهدف إلى تبسيط قنوات التواصل بين مختلف الأطراف والهيئات المعنية بإجراءات وصول السفن وإقامتها ومغادرتها.
وتعمل هذه المنصة على دمج تبادل المعلومات في واجهة واحدة، ويساهم النظام المعتمد فيها في تقليص الوقت والتكاليف المرتبطة بالإجراءات المينائية بشكل ملحوظ.