
بكل فخر واعتزاز تفتخر موريتانيا ويفتخر كل وطني حر شريف برجالات الدولة الأقوياء الذين يقفون بالمرصاد لكل المؤمرات التي تخطط ضد الوطن.
من هؤلاء الرجال الذين نفتخر بهم وشجوا أسماءهم في قائمة الشخصيات الوطنية رجل يمسك بحقيبة الداخلية اسمه محمد أحمد ولد محمد الامين.
وحدهم الحاقدون وقطاع طرق الإصلاح هم من يقف في وجه إصلاحات الرجل البادية للعيان.
بعيدا عن المزايدات سنظل معشر الوطنيين ندافع عن الرجل وعن قرارته الجريئة وردوده المقنعة في جلسات البرلمان ومقارباته في التصدي للهجرة غير النظامية.
سنقف - معاشر الوطنيين الشرفاء- بالمرصاد لكل من تسول له نفسه الأمارة بالسوء الوقوف في وجه سيل جارف من الإنجازات تحققت بفضل مقاربات وزير الداخلية أهمها هيبة الدولة وتعزيز اللامركزية ومحاربة الهجرة السرية العابرة للقارات.
وإلى أولئك الحاقدين دهرا على الوطنيين المتآمرين أبدا على الوطن وكيانه الموحد وبنيانه المرصوص نقول لهم : موتوا بغيظكم فالقافلة تسير ولا يضرها نباح الكلاب.