تم حل حزب الرباط الوطني للبناء وحقوق الأجيال، المحسوب على الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بعدما فشل في الحصول على نسبة 1% من أصوات الناخبين في الانتخابات النيابية والبلدية والجهوية الماضية، كما ينص قانون الإنتخابات.
وورد اسم حزب الرباط الوطني الذي يرأسه الدكتور السعد ولد لوليد ضمن خمسة أحزاب أخرى أعلنت وزارة الداخلية حلها للسبب ذاته هي: الحزب الجمهوري، الحراك الشبابي، حزب البناء والتقدم، حزب الكتل الموريتانية، حزب الرباط الوطني.