قال حزب الصواب، إن جل البيانات الرسمية للدول العربية والإسلامية الموصوفة تاريخيا بالمركزية "قدمت رصيدا للعدو ستستخدمه آلته الإعلامية لتنظيف السكاكين التي يذبح بها أطفال ونساء فلسطين بعد تدمير منازلهم وقطع الكهرباء والماء والدواء عن أحيائهم المحاصرة منذ عقدين".
و تابع الحزب في بيان: "سنكون في موريتانيا اليوم فخورين بوثبة شعبنا التي انعقد عليها إجماع كل الطيف السياسي المعارض والرسمي لدعم إخوة لنا ( أعد لهم الذابحون المدى ) كما لم يفعلوا من قبل".
وأضاف: "هي فرصة على نخب المرحلة الحالية استثمارها في كل الساحات للعب دور فاعل في المنعطف التاريخي الذي أحدثته المقاومة الفلسطينية واستثمار لحظات الانتصار الذي أهدته إلى أمتها، لإيقاد شعلة التحرر من جديد وفق الضوابط والأسس الاستراتيجية المنبثقة تخطيطا وتنفيذا من صولة السابع من اكتوبر 2023".