بدأت صباح اليوم، في العاصمة نواكشوط أعمال تمرين وطني حول كشف المواد الإشعاعية والنووية والكيميائية والبيولوجية والمتفجرة عند المعابر الحدودية.
تشارك في التمرين الذي يدوم أربعة أيام بالإضافة إلى السلطة الوطنية للحماية من الإشعاع والسلامة والأمن النووي والمندوبية العامة للأمن المدني وتسيير الأزمات، قطاعات الدرك الوطني والحرس الوطني والشرطة الوطنية والجمارك.
ويهدف التمرين المخصص للجهات المشرفة على الحدود ورقابتها إلى تعزيز فهم المشاركين لضرورة السيطرة على المواد آنفة الذكر من المرحلة الأولى من أجل تعقبها أو تحييدها في حالة استخدامها لأغراض ضارة.