موري ويب ــ بدأت بعض وسائل الإعلام الوطنية تسلط الضوء على نبأ انكشاف أمر شبكة دولية يقودها أجنبي، لبيع التآشر المزورة في الغابون، بعد توقيف سلطات الهجرة الأمريكية لشاب موريتاني يدعى آدم ولد أحمد قادما من الغابون مرورا بالسنغال بتأشيرة دخول مزورة.
و بحسب ذات المصدر فإن الشاب المذكور وقع ضحية هذه الشبكة التي تقول مصادر متطابقة إنها تستدرج الشبان الموريتانيين الراغبين في الهجرة إلى بعض الدول الإفريقية، بمعية بعض الوسطاء الموريتانيين لتسليمهم تآشر غير نظامية.
ووفقا لتلك المصادر، فإن عديد المواطنين راحوا ضحية هذه الشبكة بعدما دفعوا لها 3,5 مليون افرنك عن كل تأشيرة.