
مرة أخرى تثبت الشعوب الإفريقية أنها جديرة بالديمقراطية و الحرية و الكرامة و هذه المرة يقدم الشعب الغامبي الدرس للجميع : نعم نستطيع التغيير بإرادتنا و بسلمية و رقي حضاري يسقط كل النظريات العنصرية التي تعتبر شعوبا تستحق الديمقراطية و شعوبا أخرى غير مؤهلة لها .