جدد المرشح الرئاسي بيرام ولد اعبيد رفضه لنتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة، داعيا مناصريه لمواصلة التظاهر السلمي للمطالبة بحقوقهم.
وأضاف ولد اعبيد في نقطة صحفية بنواكشوط أن ولد الغزواني فاز”بمؤامرة دبرتها اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، مشيرا إلى أن حوالي 1500 من أنصاره ما زالوا موقوفين لدى الأمن”.
وأردف ولد اعبيد أنه هزم النظام في جميع الأماكن الحية، ووضعه في ظرفية صعبة تذهب به إلى شوط ثان، وهو ما دفعه إلى اللجوء إلى المكاتب الصورية بهدف تسجيل الأصوات عن طريق اللجنة المستقلة للانتخابات، وتوقيع المحاضر لصالح ولد الغزواني، وفق قوله.