يواجه الرئيس السابق ولد عبد العزيز قضايا جدية بدون إجابات مُرضية؛ فقد تم تقديم ملفات هامة تتضمن اتهامات خطيرة تُلاحقه أمام القضاء تتضمن اتهامات بالفساد وسوء الإدارة، وذلك بشأن أعمال التجديد التي أُجريت في منزله الثانوي على نفقة المواطنين، وسوق الأعمدة الشمسية المثيرة للجدل التي منحت لشركة صينية تدعى "جويسولار"، بالإضافة إلى بناء فندق خمس نجوم في العاصمة نواكشوط.