ولد محم يعلن فوز حزبه بـ22 نائبا المؤجلة للشوط الثاني | موريويب

ولد محم يعلن فوز حزبه بـ22 نائبا المؤجلة للشوط الثاني

أحد, 09/16/2018 - 08:14

أعلن رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم فوز الحزب بـ22 نائبا الذي تأجل حسمهم للشوط الثاني من الانتخابات في 12 دائرة داخل البلاد.

 

وقال ولد محم في تغريدة على حسابه في فيسبوك: "22 نائبا من أصل 22 وفي عشر دوائر انتخابية جرى التنافس عليها في الشوط الثاني وتم حسمها جميعا لصالح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية".

 

والدوائر التي تأجل فيها الحسم للشوط الثاني هي:

1. مقاطعة جكني بولاية الحوض الشرقي، وكان التنافس فيها بين حزبي الاتحاد من أجل الجمهورية والاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UPD.

2. مقاطعة باركيول بولاية العصابة، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية وتحالف حزب الرفاه والتحالف الوطني الديمقراطي.

3. مقاطعة كرو بولاية العصابة، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية والتجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل".

4. مقاطعة مونكل بولاية كوركل، وكان التنافس فيها بين حزب الاتحاد من أجل الجمهورية والكرامة.

5. مقاطعة بوكي بولاية البراكنه، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية، وتحالف التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" والتحالف من أجل العدالة والديمقراطية / حركة التجديد AJD/MR.

6. مقاطعة امبان بولاية البراكنه، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية، والاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UDP.

7. مقاطعة روصو عاصمة ولاية الترارزة، وكان التنافس بين الاتحاد من أجل الجمهورية، ولائحة مشتركة بين حزبي التحالف الشعبي التقدمي والوئام الديمقراطي.

8. مقاطعة كرمسين بولاية الترارزة، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية، والوئام الديمقراطي.

9. مقاطعة غابو بولاية كيدماغا، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية والاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UPD.

10. مقاطعة الزويرات عاصمة ولاية تيرس الزمور، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية، ولائحة مشتركة بين حزبي التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل"، والتحالف من أجل العدالة والديمقراطية / حركة التجديد AJD/MR.

11. مقاطعة افديرك بولاية تيرس الزمور، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية، والتجمع من أجل الحرية والديمقراطية (تحدي).

12. مقاطعة أوجفت بولاية آدرار، وكان التنافس فيها بين الاتحاد من أجل الجمهورية، والكرامة.